[ شفانى من السرطان :
السيد محمد عبد الحميد محمد - موظف بالسكة الحديد بمحطة بنها - بطاقة ع رقم 10664 - مقيم 1 شارع هلال بأتريب .. يقول .. أنه كان يصاحب السيد على الصياد المهاجر من بلدة العيدية بمحافظة الاسماعيلية عند ذهابة إلى دكتور عزيز فام أستاذ المسالك البولية بعمارة رمسيس بالقاهرة للعلاج. وكان تشخيص المرض أنه أشتباه فى الاصابة بسرطان المثانة. وكان البابا كيرلس فى عيادة الطبيب، فطلبنا منه أن يصلى من أجله فأستجاب البابا للرجاء ، وقد كان الرجل يعانى من أحتباس البول نتيجة الورم السرطانى، وكان يبذل مجهزدا كبيرا فى التبول، ولكن بعد أن وضع البابا كيرلس يده عليه شعر بتحسن، وتبول بسهولة بعد ذلك. ولما أعيد الكشف عليه لم يظهر أى أثر للمرض، وقد قام بزيارة البابا بعد ذلك وشكره. :
خلعت الحزام بالأمر
يقول الاستاذ ثابت سدراك جرجس - مدرس بالمعاش (محرم بك - الاسكندرية) : فى 5 مايو 1989 شعرت بألم شديد بالظهر وظهر بعد عمل الاشعات أنه بسبب ألتهاب فى الفقرة الرابعة (القطنية) من العمود الفقرى و قد أعجزنى هذا عن القيام من الفراش و أعجزنى أيضاً عن السير. فكنت راقداً على لوح خشبى بأمر الطبيب. وبعد العرض على أطباء كثيرين أستقر الرأى على معالجتى عند الدكتور/ جمال السيد لبيب و هو من كبار أطباء جراحة المخ و الاعصاب و أستدعى الأمر عمل حزام خاص يصمم لمثل هذا المرض. و بكيت كثيراً لشدة آلامى المرة و طلبت شفاعة القديسين البابا كيرلس و مارمينا و عاتبتهم لآنهما تركانى طول مدة العلاج (ثلاثة أشهر) و وضعت كتاب معجزات البابا كيرلس تحت مرتبتى و نمت. و فجأة بين اليقظة و النوم رأيت البابا كيرلس و الشهيد مارمينا واقفين أمامى و أمرانى أن أخلع الحزام ، وبطريقة لا شعورية خلعت الحزام ثما أنصرفا .. وفى الصباح الباكر أندهشت لآنى وجدت الحزام موضوعاً بجوارى فتذكرت ماحدث أثناء نومى فنهضت من الفراش و وجدت نفسى قادراً على السير بطريقة طبيعية فقد زال المرض تماماً و تم شفائى .. و كان ذلك فى أكتوبر 1989 و من ذلك الوقت و أنا والحمد لله
† مارمينا كان منتظراً لك ! :
السيدة عزيزة صليب - أستراليا - كتبت تقول : حضرت إلى مصر بعد غيبة، و كان بعينى مرض المياه البيضاء، فتوجهت إلى دير مارمينا بمريوط و أنا أصرخ و أقول " يا مارمينا كن معايا و أشفع فيا " .. و على باب الدير وجدت راهباً شاياً أعطانى زيتاً فى زجاجة و قال لى " أدهنى عينك بهذا الزيت و الرب يشفيك ". و دخلت الدير و زرت مزار الشهيد مارمينا العجائبى و مزار البابا كيرلس السادس وطلبت من أحد آباء الدير أن يدهننى بهذا الزيت فشعرت بالراحة و بدء الشفاء. ثم سافرت بعد ذلك إلى أستراليا وظهر لى البابا كيرلس السادس فى رؤيا و قال لى : " مارمينا كان مستنيكى فى الدير و أعطاك زيتاً و قال أرشمى عينك به. أنت دلوقتى عينك كويسة ". وفعلاً صحوت من النوم ووجدت أن عينى قد أكتمل شفاؤها و أصبحتا وكأن لم يكن بهما أى مرض !